‏إظهار الرسائل ذات التسميات تطوير الذات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تطوير الذات. إظهار كافة الرسائل

كيف تكون معلمًا ناجحًا ؟

0

ِ لتكونَ معلّمًا ناجحًا:
1. تذكْر أن مهنة التعليم مهنة شاقة جدا تحتاج إلى كثير من الجد والاجتهاد، والتعلم، والتخطيط والتطوير المستمر. 

2. تذكّر عظم أجر المعلم، ومن أعظم ما جاء في فضائله قوله صلى الله عليه وسلم:(إن الله وملائكته وأهل السماوات والأرض حتى النملة في جحرها وحتى الحوت ليصلون على معلم الناس الخير). صححه الألباني.
 لذا كان على المعلم أن يعمل مجتهدا مخلصا حتى ينال هذا الثواب العظيم.
 3. عامل الطلاب كما تود أن يعاملك أساتذتك، وكما تود أن يعامل المعلمون أبناءك وإخوتك. 
4. ابدأ الفصل الدراسي بترحيب الطلاب، والدعاء لهم لتوفيق والنجاح، وبتعريفهم بنفسك، وطمأنتهم وأنك ستكون لهم خير معين، وأخ وأب، وأنك ستسعى إلى نفعهم وتعليمهم ونجاحهم، فكن مبشرًا لا منفرًا. 
5. ابدأ الفصل الدراسي بتذكير الطلاب أهمية العلم، وفضل تعلمه، وأن يكون طلبهم للعلم خالصًا.
 6. ابدأ الفصل الدراسي بأهمية المادة التي تُدرسها لهم، والأهداف من وراء تدريسها.
 7. ابدأ الفصل الدراسي بذكر الموضوعات التي ستشرحها لهم في هذه المادة. 
8. أبدأ الفصل الدراسي بإقناع الطلاب أن المادة التي ستدرسها لهم يمكن فهمها، وأثبت ذلك لهم عمليا أثناء شرح الدروس. 
9. ابدأ الفصل الدراسي باقتراح خطة للطلاب مناسبة للمادة التي يدرسوها، ليسيروا عليها طوال الفصل؛ لفهم المادة واستذكارها؛ تضمن لهم بإذن الله النجاح بامتياز. 
10.ابدأ كل درس بتمهيد يجلب انتباه الطلاب، ويكون له علاقة بالدرس الذي تريد شرحه.
 11.ابدأكل درس بتنبيه الطلاب إلى عناصر الدرس الذي تود شرحه لهم، واذكر الأهداف الخاصة من وراء تدريسك لهذا الموضوع.
12.ابدأ كل درس بسؤال الطلاب عن بعض ما درسوه في المحاضرات السابقة.
13.اقرأ الدرس جيدًا في المنزل، وضع في ذهنك الخطوات التي سوف تتخذها لشرح الموضوع.
ِ14.جهز كل ما تحتاج إليه لإيصال الدرس للطلاب قبل دخولك عليهم.
 15.لا بد من مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب أثناء الشرح، واستهدف بشرحك أضعف الطلاب، ولا تنس المتميزين 
16. فاجئ الطلاب بأسئلة أثناء شرحك للتأكد من أنهم منتبهون معك. 
17.أكثْر من الأمثلة والشواهد على الأحكام والقواعد.
 18.عليك بوسائل الإيضاح، من أقلام وسبورة وحاسب، وشرائح عرض، وما إلى ذلك، واستعمل لكل درس ما يناسبه من وسائل، فهذه الوسائل وغيرها تساعد كثيرًا على استيعاب الطلاب لما يُشرح لهم، وتجلب الانتباه، وتقتل الملل.
19.الإكثار من التدريبات وتنوعها أثناء المحاضرة، وتكليفهم بتدريبات أخرى بعد المحاضرات.
 20.اكسر الملل والجمود بذكر بعض الطرف والقصص والنصائح إذا شعرت بملل الطلاب وانصرافهم عنك.
 21.تشجيع الطالب والثناء عليهم مهما كانت مشاركته أو إجابته.
22.غير نغمة صوتك كل حين، ولا تجعلها على وتيرة واحدة دومًا، ولتكن مناسبة لما تطرحه وتشرحه، فالمهم يلزم  رفع الصوت أكثر، وهكذا، وفي هذا التغيير جلب لانتباه الطلاب، وشد أذهانهم.
 23. لخص الدرس للطلاب عند انتهائك منه، ثم أكد من استيعابهم  بسؤالهم عن أهم جزئياته، ويحسن أن يكونرالختام بتدريب سريع.
24.اختم الدرس بحمد الله وشكره، ثم بشكر الطلاب على تعاوم معك واستماعهم لك وفهمهم منك، 
كتبها: أحمد بن محمد العضيب (بتصرف)

كيف تقنع الآخرين بفكرة ؟

0
أولًا: لابدّ أن تكون مقتنعًا بالفكرة التي تسعى لنشرها؛ لأن أي مستوى من التذبذب سيكون كفيلًا أن يحول بينك وبين إيصال الفكرة لغيرك .


ثانيًا: استخدم الكلمات ذات المعاني المحدودة، مثل: بما أن ، إذن، وحينما ويكون ... ، فهذه الألفاظ فيها شيء من حصر المعنى وتحديد الفكرة ، ولتحذر كلَ الحذر من التعميمات البراقة التي لاتُفهم . يقول الفيلسوف الفرنسي فولتير:( قبل أن أناقش أي شيء معك عليك أن تحدد ألفاظك  ) .

ثالثًا: ترك الجدل العقيم الذي يقود إلى الخصام، يقول أحدهم: إذا أردت أن تكون موطأ الأكناف ودودًا تألف وتؤلف ، لطيف المدخل إلى النفوس؛ فلا تقحم نفسك في الجدل وإلا فأنت الخاسر ، فإنك إن أقحمت الحجة وكسبت الجولة وأفحمت الطرف الآخر فإنه لن يكون سعيدًا بذلك وسيسرها في نفسه، وبذلك تخسر صديقًا أو تخسر اكتساب صديق.

رابعًا: حلل حوارك إلى عنصرين أساسيين هما:
  1- المقدمات المنطقية: وهي تلك البيانات أو الحقائق أو الأسباب التي تستند إليها النتيجة أو تقضي إليها .
  2- النتيجة: وهي ما يرمي المحاور أو الجادل الوصول إليها، مثال على ذلك : المواطنون الذين ساهموا بأموالهم في تأسيس الشركة هم الذين لهم حق الإدلاء بأصواته، وأنت لم تساهم في الشركة،ولذلك لايمكنك أن تدلي بصوتك ...

خامسًا: اختيار العبارات اللينة الهينة : والابتعاد عن الشّدة والضغط وفرض الرأي.

سادسًا: احرص على ربط بداية حديثك بنهاية حديث المتلقى؛ لأن هذا سيشعره بأهمية كلامه لديك، وأنك تحترمه وتهتم بكلامه، ثم بعد ذلك قدم له الحقائق والأرقام التي تشعره بقوة معلوماتك وأهميتها.

سابعًا: احرص على قراءة بعض الكتب التي تتحدث عن هذه الموضوعات مثل كتاب ( كيف تقنع الآخرين، تأليف عبدالله العوشن )

كيف تكوّن أصدقاء في اليوم الأول من المدرسة ؟

0
من أصعب الأشياء في اليوم الأول من المدرسة تكوين صداقات جديدة، ومن الطبيعي أن تشعر بالخوف والقلق. 
إذا كنت تشعر بالتوتر؛ فهناك بعض الأشياء البسيطة التي يمكنك القيام بها لتكوين صداقات بسهولة أكبر. يمكنك إعطاء شخص ما مجاملة أو استخدام بداية محادثة لبدء الدردشة.
ولتكوين صداقات من اليوم الأول من الدرسة عليك باتباع هذه الطرق :
1- ابحث عن شخصٍ بمفرده : لاتقلق ! فلست الوحيد الذي يحتاج أصدقاء، هناك أشخاص مثلك يبحثوت عن أصدقاء، حاول أن تذهب وتجلس بجوار شخص يتناول الطعام بمفرده أثناء الغداء. 
2- إذا رأيت شخصًا يشاركك اهتماماتك ، فابدأ في التحدث معه، وإذا كان شخصًا ما مهتمٌ بنفس الأشياء التي تحبها كقميص لأحد اللاعبين أو يشاركك نفس الاهتمام كحقيبة ظهر يحملها ومعك مثلها ، فربما يكون لديك الكثير لتتحدث عنه على الفور.
3- انضم إلى النادي أو الفريق الرياضي: تعد الأندية والفرق الرياضية أماكن رائعة للقاء أشخاص لديهم نفس اهتماماتك. إذا كنت تحب كرة القدم ، فقم بالتسجيل مع فريق كرة قدم، إن كنت تحب كرة التنس فسجل في نادي التنس .
 ابحث عن لوحات الإعلانات في مدرستك للحصول على معلومات حول الأندية. وإذا كان لدى مدرستك موقع ويب ، فراجع ما إذا كان لديه أي معلومات حول أي أندية أو رياضة أو أي أنشطة أخرى يمكنك الانضمام إليها. لا تقلق إذا لم تكوّن صديقًا لك في يومك الأول.
4- اجعل من نفسك ودودًا : حافظ على ابتسامة وجهك حتى يشعر زملاؤك بالراحة عند التحدث إليك. اجعل عينيك على اتصال مع الآخرين بكل حب وسرور وثقة .وحاول تجنب ارتداء سماعات الأذن خلال أول يوم لك في المدرسة أثناء الاستماع إلى الموسيقى أو شيء مسموع ، لأنك قد تزعج الآخرين بذلك .
5-  حاول استخدام عبارة محددة لبدء التحدث إلى شخص جديد:مثلاً بعد حصة الرياضيات ،  يمكنك أن تسأل الشخص الذي يجلس بجوارك: "هل أعجبك الدرس الأول؟"  أو إذا رأيت شخصًا يقرأ كتابًا ، فيمكنك أن تسأله: "ما الكتاب الذي تقرأه؟" إذا لم تكن متأكدًا من مكان العثور على فصل دراسي أو الكافيتريا ، فاطلب من شخص ما التوجيهات ثم قل "شكرًا" وقدم نفسك.
6- جامل الأشخاص الآخرين: إن مجاملة كأن تقول : تصفيفة شعرك جميلة أو لباسك رائع ؛ فهي طريقة رائعة لكسر الجليد وبدء محادثة معه. 
حاول تجنب إعطاء شخص ما مجاملة زائفة. فإذا كنت لا تحب حذاء شخص ما ، فحاول ألا تخبره بذلك. ربما ليس من الجيد أن تبدأ صداقة مع كذبة.
7- تصرف بثقة حتى لو لم تشعر بذلك :حاول أن تتصرف مثل شخص يبدو واثقًا من نفسه. حاول التركيز على الأشياء التي تحدث من حولك بدلاً من نفسك. هذا سيساعدك أيضًا على الشعور بوعي أقل وثقة أكبر.

الأسئلة الأكثر شيوعًا خلال مقابلات العمل؟

0
تكمن أهميّة المقابلة في إثبات المقبلين على العمل مدى ملاءمتهم للمناصب الشاغرة، ولكن، إذا لم يُجِب المرشحون على الأسئلة المطروحة بشكل مناسب، قد يتم استبعادهم من لائحة "التصفية". وللأسف، في الكثير من الأحيان تكون مقابلات العمل غير منصفة، إذ لا تعكس مهارات المتقدمين ومؤهلاتهم الحقيقية، خاصة إذا ما لم يتمكنوا من الإجابة على الأسئلة المطروحة عليهم بطريقة صحيحة. 
ولكن، الأمر يمكن أن يكون أبسط من ذلك، إذ أن الكثير من الأسئلة المطروحة خلال مقابلات العمل، تُعد أسئلة شائعة غالباً ما تُردد في جميع مجالات العمل. 
لمساعدتكم على التميّز في مقابلات العمل، نطلعكم على بعض أسئلة مقابلات العمل الأكثر شيوعاً والطرق المناسبة للإجابة عنها: 
1. حدثنا عن نفسك
يُعد هذا السؤال من أكثر الأسئلة شيوعاً، إذ يُفضّل أصحاب العمل البدء به لأنه سؤال مفتوح وغير محدد، حيث يمكن الإجابة عنه بعدة طرق ومن عدة زوايا. وما يمّيز هذا السؤال هو سهولة الإجابة عليه، إذ لا أحد يعلم عنك ما تعلمه عن نفسك، لذا يمكنك اختيار الجانب الذي تُفضّل تسليط الضوء عليه، وذكر إنجازاتك وقدراتك عبر السنين، وبذلك ستُقدم لصاحب العمل فكرة جيّدة عن نفسك. والغرض من طرح صاحب العمل لهذا السؤال هو معرفة المعلومات التي تعتقد أنها تستحق الذكر عن نفسك والتي تعتقد أنها مهمة للمنصب الشاغر، لذا عليك توضيح مدى فهمك للقدرات والمهارات التي يتطلبها المنصب الشاغر من خلال تسليط الضوء على الأمور التي تمتلكها وتتعلّق بالوظيفة الشاغرة. 
الأمور التي يجب التركيز عليها:
  • جوابك على هذا السؤال يجب ألّا يكون "ما الذي توّد معرفته؟"
  • قدّم إجابة قصيرة ومباشرة، وتمتد بين حوالي 60 إلى 90 ثانية.
  • سلّط الضوء على إنجازاتك المتعلّقة بالمنصب الشاغر.
  • لا تبدأ بسرد قصة حياتك كاملة.
  • تجنب إعادة الكلام المذكور في سيرتك الذاتية ورسالتك التعريفيّة.
2. ما الذي تعرفه عن شركتنا؟
الغرض من طرح هذا السؤال هو معرفة ما إن كنت أجريت بحثك الخاص حول الشركة التي ستجري مقابلة معها، فهذا الجانب تحديداً يعكس الكثير عن شخصيتك. لذا احرص على إجراء بحث سريع حول الشركة، إلى جانب قراءة الوصف الوظيفي. بمعنى آخر، قم بالتحضير جيداً قبل مقابلة العمل.
الأمور التي يجب التركيز عليها:
  • ما هو مجال الشركة؟
  • ما هي المنتجات أو الخدمات التي توفرها الشركة؟ ومن هم العملاء المستهدفون؟
  • ما هو الغرض من الوظيفة؟ احرص على معرفة الهدف الوظيفي من الوظيفة الشاغرة.
  • من هو الشخص الذي سيُجري معك المقابلة؟
3. لماذا تود العمل معنا؟
قد يبدو هذا السؤال بسيطاً نوعاً ما، ولكن في الحقيقة هو سؤال معقد وقد يشمل عدّة أسئلة فرعيّة، منها: لمَ أنت مهتم بشركتنا؟ ولمَ تود العمل في شركتنا؟ عليك استغلال هذا السؤال من خلال تقديم إجابات مدروسة، وذكية تلائم احتياجات الشركة. قبل الإجابة، فكّر بالتالي: هل تتوافق هذه الشركة مع خططك وطموحاتك المستقبلية والسمعة التي ترغب ببنائها لنفسك؟ هل ستساهم هذه الوظيفة في دفعك نحو تحقيق خططك المستقبلية، أم أنها مجرّد مضيعة للوقت؟ هل أكثر ما يبدو جاذباً بالنسبة لك في هذه الشركة هو برامجها في دعم المجتمع المحلي، أو خطتها التسويقيّة، أو برامجها التدريبية؟ يمكنك الإجابة على هذا السؤال من خلال ذكر أي عنصر يشّد انتباهك في هذه الشركة. 
أخطاء عليك تجنبّها:
  • الأسلوب الفظّ: هناك خط رفيع بين الصراحة والتكلّم بأسلوب فظّ.
  • التحدّث بشكل عامّ: لا تقدم إجابات عامّة يمكن أن تنطبق على أي شركة، واذكر تفاصيل دقيقة.
  • إجابة مملة: لا تقدم إجابة مملة ومكررة قد تُشعر صاحب العمل بالملل.
4. هل تفضّل العمل بشكل فردي أم ضمن مجموعة؟
الغرض من هذا السؤال هو معرفة مدى تقبّلك للعمل بمفردك أو ضمن مجموعة. وللإجابة على هذا السؤال، عليك أن تكون متوازناً في إظهار تقبلك للعمل في كلتا الطريقتين، إذ يجب عليك فهم نقاط قوتك والطريقة التي تفضل العمل بها للإجابة على هذا السؤال بشكل صريح ولبق. تذكّر أنه بإمكانك اختيار طريقتيّ عمل وعدم حصر نفسك في طريقة عمل واحدة، وتستطيع إظهار ما تُفضّله في كلتا الطريقتين، بذلك ستظهر مدى مرونتك في التكيّف مع ظروف العمل المختلفة.
أخطاء عليك تجنبّها:
  • المبالغة في التحدث عن قدراتك: كن واقعياً واذكر نقاط قوّتك وضعفك كما هي.
  • لا تبالغ في إظهار اعتمادك على المجموعة لأداء عملك، وفي نفس الوقت لا تظهر نفسك بأنك لا تستطيع العمل في وسط مجموعة.
5. ما هي قيمة الراتب الذي تتوقع الحصول عليه؟
الغرض من الرواتب هو توفير مستوى معيشي أفضل، ولكنها لن تساعدك في الحصول على وظيفة أفضل، ولكن هذا لا يعني أنه عليك العمل بشكل مجانّي. وأفضل إجابة لهذا السؤال هي: "إنني مهتم في الحصول على وظيفة مرموقة وتناسب خبراتي واهتماماتي، وأعتقد أن الراتب الذي ستقدمه شركتك سيكون منافس للشركات الأُخرى ويناسب متوسط الرواتب في السوق حالياً". بهذه الطريقة ستظهر أنك مهتم بأمور أكبر من مجرد راتب، وأنك مهتم بالوظيفة نفسها وفي بناء مسيرتك المهنية.
المصدر بيت كم

نصائح هامة قبل ذهابك لمقابلة العمل أو الوظيفة !

0
بسم الله الرحمن الرحيم
   يخطئ كثير من الناس عندما يذهبون  للتقديم على وظيفة عمل في إحدى الشركات أو المؤسسات بالإجابة عن الأسئلة المطروحة عليهم، قد تكون إجابات لا معنى لها أو

 قلة الخبرة وثقافته المحدودة سبب في عدم قبوله.
أنقل لكم مجموعة من النّصائح المهمة للأستاذ المدرب عبدالله المكحّل  ، وفيها أسئلة وأجوبة ومجموعة من العبارات التي يجب تجنبها عند المقابلة . 

عبارات ممنوعة أنا متوتر!
 أريد أن أسأل عن رواتبكم ؟
 أنا بحاجة ماسة للعمل !
مديري لا يطاق أنا على خلاف معه !
افضل عدم الإجابة على هذا السؤال !
 أبحث عن عمل ريثما يتوفر فرصة أفضل !
 قابلت كثيرًا ..لم يقبلني أحد !
 لست بحاجة لعمل ولكن أبحث عن عمل للتسلية وتمضية الوقت !

في المقابلة للحصول على وظيفة :
إذا سُئلت عن رأيك في مديرك السابق :
 1. اذكرْ ما فيه من خير .
 2. تجنبْ ذكر خلافاتك معه .
 فغرض السؤال دراسة مشاعرك نحو عملك السابق لأنك في يوم ما ستترك عملك الحالي ( الذي جئت للتعاقد من أجله )
يسألونك ما الراتب الذي تتوقعه ؟ الإجابات : 
إذا كانت الوظيفية مناسبة فأكيد سيكون الراتب مناسبًا .
 راتبًا يتوافق مع قدراتي وخبراتي ومؤهلاتي ووصفي الوظيفي.
وإذا كان لا بد من ذكر رقم وكان انتقالك لوظيفية " أفقيًا " فزد 15 - 20 % عن راتبك السابق.

في المقابلة للحصول على وظيفة:
لو سُئلت: حدثني عن نفسك ؟ 
1. لا تُعِد سرد ما هو مكتوب في السيرة الذاتية .
2. لا تتحدث عن حياتك الخصوصية والشخصية . 
3. تحدث فقط عن نقاط قوتك أخبرهم لماذا أنت قيمة مضافة للمكان ، بيّن لهم ماذا سيكسبون بسبب التعاقد معك .


للتعرف أكثر عن مقابلات الوظائف اضغط هنا

كيف تحل نزاع حصل بينك وبين زميل العمل ؟

0

حل المشكلات مع زملاء العمل



حل المشكلات مع زملاء العمل :
قد تواجه صراعًا في مكان العمل لعدة أسباب ، بما في ذلك فرص الترقية، والنزاعات التي تحصل عند الرواتب، والشعور بعدم التقدير، والاختلافات الشخصية. ولكن عندما ينشأ الصراع، عليك أن تدرك أنه ليس نهاية العالم هنا، ولا تحتاج إلى وظيفة أخرى. ولكن فقط اقترب من الوضع الناضج اوسع إلى حل المشكلة. فعليك أخذ زمام المبادرة لمواجهة المشكلة، وتذكر أن لا تجعل قضية العمل قضية شخصية. قل ما تحتاج إلى قول و لا تنس أن تستمع إلى الطرف الآخر. اطرح الأسئلة واطلب توضيحًا للأشياء التي لا تعرفها. وأخيرًا، إنشاء بعض الحلول والتمسك بها.


الاعتراف بالصراع. التظاهر بأن لا شيء خاطئ هو ليس طريقة للتعامل مع الصراع. تبدأ من خلال الاعتراف بوجود مشكلة تحتاج إلى حل. اعترف بالصراع والأدوار التي لعبتها أنت والشخص الآخر في خلق المشكلة أو الحفاظ عليها. كن صادقا مع نفسك عن دورك في الوضع.
فكر في العوامل التي تؤثر على المشكلة، مثل الجدولة، أو نزاعات الشخصية، أو الشعور بالفرط في العمل، أو تعطيل نوع من التصور المتصور.
ننظر ليس فقط جانبكم، ولكن الجانب الآخر كذلك. النظر في كلا الجانبين يمكن أن تساعدك على فهم المشكلة من كلا المنظورين.
التركيز على المشكلة، وليس الشخص. إذا كان النزاع ليس شخصي، لا تجعله شخصية. وضع تركيزك على المشكلة وإيجاد سبل لحل هذه المشكلة. لا يمكنك تغيير الشخص، ومن المرجح أن تستمر في العمل معهم. حتى لو كنت لا تريد أن تكون صديقا مع الشخص، والحفاظ على التركيز على المشكلة دون جعلها قضية شخصية. [5]
فمن السهل أن تشعر شخصيا بالهجوم على شيء، وخاصة إذا كان يتعلق عملك. بذل قصارى جهدكم لعدم اتخاذ الأمور شخصيا والحفاظ على كل شيء داخل عدسة عملك.

طرق بسيطة لمواجهة الخوف أمام الجمهور أو على المسرح

0
هناك عدد لايحصى من الناس يخشون مواجهة  الميكروفون ، وهناك العيد من قادة الأعمال يشعرون بأن معدل ضربات القلب يزداد عندما يفكرون في التواصل على المسرح . ومع ذلك فإن الحقيقة هي أنها يمكن التغلب على خشية المسرح من خلال تطبيق مبادئ اتصالات أساسية معينة .
الكثير منا عاش الخوف  ولسنوات عديدة  ، أتذكر عندما وقفت في المرحلة الجامعية أمام معلمي لأجيب عن سؤال ، هنا بدأت دقات قلبي بالارتفاع وأصبح وجهي محمرًا أمام أكثر من 300 طالب . إنه شعور قوي بالخوف أو بمعنى آخر - التلبك - .
واليوم تغلبت على تلك المعضلة أو ذلك الشعور ولكن كيف ؟

1- اجعل من شخص آخر كصديق لك جمهورًا لك :
يمكنك أن تبدأ الخطابة الخاصة بك مع أقرب صديق لك ، أخبر صديقك عن حلمك في التحدث أمامه واطلب منه أن يكون هو جمهورك ، ومن ثم قدم عرضك لبضع دقائق واسمح لصديقك أن يعطيك ردود فعل صادقة ، وسوف تحصل بالتأكيد على حفنة من التعليقات المفيدة ، وهنا بدأ حلمك  ينكشف  ويمكنك تجربة ذلك أيضًا مع مجموعة من الأصدقاء .

2- هل لديك مخطط أساسي لعرضك ؟
نعم يمكنك التحدث بدون تخطيط ، وبشكل مرتجل ، فقط  وضع مجموعة من النقاط  لتوفر لنفسك المزيد من الوضوح والثقة.
وأغلب الأسباب التي تجعل من الصعب على الكثير التحدث علنًا هو أنهم غير واضحين حول مايحتاجون إليه للتقدم على خشبة المسرح .

3- أعطي لنفسك الحرية بالفشل !
نحن نحب المتحدثين كثيرًا ، ولا أحد يريد أن يكون فاشلًا ومع ذلك فإن الحقيقة هي أننا لا ننجح أبدًا من خلال الفشل ، ولكن من خلال إعطاء أنفسنا الحرية بالفشل مرارًا وتكرارًا . نحن نعيش في جيل السرعة ، ونحب السرعة الفائقة ، ولكن الكثير من الأشياء القيمة تستغرق وقتًا طويلًا  ، فيجب الحرص على بذل قصارى الجهد في المستوى الخاص بنا وهذا سوف يكسر الخوف من الفشل الذي هواحد من الأسباب الرئيسية لمرحلة الخوف .

4-  النظر في فوائد العرض التقديمي للجمهور .
إحدى الطرق الجيدة في التغلب على خشية المسرح هي النظر في العرض الذي تقدمه لمساعدة الجمهور . خذ قطعة من الورق واكتب فيها أهم الفوائد التي تقدمها لجمهورك وحافظ عليها بحيث تكون معك أغلب الأحيان وتفرأها كلما رأيتها خلال النهار ، أو عند الذهاب للفراش ، وهذا يساعدك على رسم صورة إيجابية عن خطابك وبناء ثقتك بنفسك .

5- تعلم من الأخطاء :
عندما تتحدث ، تحدث أخطاء وهذا طبيعي  . ولكن ماهو غير عادي عندما لا تتعلم من تلك الأخطاء . قال أحدهم :
( إن أكبر درس نتعلمه من التاريخ هو أننا لا نتعلم من التاريخ ) .

وعندما تسأل صديقك أو جمهورك اسألهم عن الأخطاء ، أو قم بتسجيل وسماع ومشاهدة خطابك بعد الانتهاء . وقم بإعطاء تسجيلك لمتحدث خبير وطلب منه أن يغذيك بأفكار صادقة لتحسين خطابك .
فالتعلم من الأخطاء هو واحد من أفضل الطرق التي تساعدك على تجنب الوقوع في ذلك مرة أخرى وتتغلب على خشية المسرح.




- عند قيامك بتطبيق هذه المبادئ البسيطة ، فسوف تتلاشى تدريجبًا . وسوف تتغلب على الخوف من خلال التحدث أما جمهورك وتصبح متحدث ومدرب .














هل تحسد زميلك في العمل لأنه ناجح ؟

0
- هل تتساءل كيف وصل رجال الأعمال والممثل الناجح والمحامين إلى هنا ؟
- هل أنت محسود في عملك أو أنت تحسد زميلك لأنه ناجح ؟

مهما كانت شريحة كل واحد فيهم ، فكل شخص فيهم لديه 24 ساعة فقط في اليوم الواحد ، ونجاحهم هو نتيجة لكيفية إدارة وقتهم لتحقيق المزيد في أقل جهد .

*  إليك أهم نصائح لإتقان وقتك وتحسن قدرتك على التركيز :

   - هيكل يومك :
حاول عمل  خطط يومية وأسبوعية مع تخصيص معقول لكل مهمة . يمكنك استخدام تطبيقات للوقت وتوزيع عبء العمل الخاص بك بشكل أكثر فعالية ، وهذا يساعد على تخصيص الوقت بشكل جيد .

- الالتزام بخطتك :
الآن بعد أن رسمت خطتك ، من المهم متابعتها بإخلاص تام . والتركيز على وظيفة واحدة في وقت محدد ،  والخروج من منطقة الراحة الخاصة بك ، والحفاظ على الاستعداد والشعور بالتفاني في القيام بكل مايلزم لإنجاز المهمة التي في متناول اليد .

- إعطاء الأولوية :
عليك إعطاء الأولية  في مكان العمل لإدارة الوقت لأنه الوسيلة لتحديد أهمية عملك وجعله على قوائم هدفك ، وتجنب إضاعة الوقت في القيام بمهمات تافهة وغير مهمة .




تذكر دائمًا : سوف تصبح سيد نفسك إذا رتبت يومك وانجزت أعمالك ، بدأ الناس الأكثر نجاحًا خطوات صغيرة لإدارة وقتهم وتطوير أسلوبهم الخاص ، كل شخص يملك 24 ساعة في اليوم وأنت مثلهم يمكنك تحقيق النجاح على المدى الطويل .

بحث هذه المدونة الإلكترونية

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

أرشيف المدونة الإلكترونية

جميع الحقوق محفوظه © شـــام التعليمية

تصميم الورشه