أولًا: لابدّ أن تكون مقتنعًا بالفكرة التي تسعى لنشرها؛ لأن أي مستوى من التذبذب سيكون كفيلًا أن يحول بينك وبين إيصال الفكرة لغيرك .
ثانيًا: استخدم الكلمات ذات المعاني المحدودة، مثل: بما أن ، إذن، وحينما ويكون ... ، فهذه الألفاظ فيها شيء من حصر المعنى وتحديد الفكرة ، ولتحذر كلَ الحذر من التعميمات البراقة التي لاتُفهم . يقول الفيلسوف الفرنسي فولتير:( قبل أن أناقش أي شيء معك عليك أن تحدد ألفاظك ) .
ثالثًا: ترك الجدل العقيم الذي يقود إلى الخصام، يقول أحدهم: إذا أردت أن تكون موطأ الأكناف ودودًا تألف وتؤلف ، لطيف المدخل إلى النفوس؛ فلا تقحم نفسك في الجدل وإلا فأنت الخاسر ، فإنك إن أقحمت الحجة وكسبت الجولة وأفحمت الطرف الآخر فإنه لن يكون سعيدًا بذلك وسيسرها في نفسه، وبذلك تخسر صديقًا أو تخسر اكتساب صديق.
رابعًا: حلل حوارك إلى عنصرين أساسيين هما:
1- المقدمات المنطقية: وهي تلك البيانات أو الحقائق أو الأسباب التي تستند إليها النتيجة أو تقضي إليها .
2- النتيجة: وهي ما يرمي المحاور أو الجادل الوصول إليها، مثال على ذلك : المواطنون الذين ساهموا بأموالهم في تأسيس الشركة هم الذين لهم حق الإدلاء بأصواته، وأنت لم تساهم في الشركة،ولذلك لايمكنك أن تدلي بصوتك ...
خامسًا: اختيار العبارات اللينة الهينة : والابتعاد عن الشّدة والضغط وفرض الرأي.
سادسًا: احرص على ربط بداية حديثك بنهاية حديث المتلقى؛ لأن هذا سيشعره بأهمية كلامه لديك، وأنك تحترمه وتهتم بكلامه، ثم بعد ذلك قدم له الحقائق والأرقام التي تشعره بقوة معلوماتك وأهميتها.
سابعًا: احرص على قراءة بعض الكتب التي تتحدث عن هذه الموضوعات مثل كتاب ( كيف تقنع الآخرين، تأليف عبدالله العوشن )
ثانيًا: استخدم الكلمات ذات المعاني المحدودة، مثل: بما أن ، إذن، وحينما ويكون ... ، فهذه الألفاظ فيها شيء من حصر المعنى وتحديد الفكرة ، ولتحذر كلَ الحذر من التعميمات البراقة التي لاتُفهم . يقول الفيلسوف الفرنسي فولتير:( قبل أن أناقش أي شيء معك عليك أن تحدد ألفاظك ) .
ثالثًا: ترك الجدل العقيم الذي يقود إلى الخصام، يقول أحدهم: إذا أردت أن تكون موطأ الأكناف ودودًا تألف وتؤلف ، لطيف المدخل إلى النفوس؛ فلا تقحم نفسك في الجدل وإلا فأنت الخاسر ، فإنك إن أقحمت الحجة وكسبت الجولة وأفحمت الطرف الآخر فإنه لن يكون سعيدًا بذلك وسيسرها في نفسه، وبذلك تخسر صديقًا أو تخسر اكتساب صديق.
رابعًا: حلل حوارك إلى عنصرين أساسيين هما:
1- المقدمات المنطقية: وهي تلك البيانات أو الحقائق أو الأسباب التي تستند إليها النتيجة أو تقضي إليها .
2- النتيجة: وهي ما يرمي المحاور أو الجادل الوصول إليها، مثال على ذلك : المواطنون الذين ساهموا بأموالهم في تأسيس الشركة هم الذين لهم حق الإدلاء بأصواته، وأنت لم تساهم في الشركة،ولذلك لايمكنك أن تدلي بصوتك ...
خامسًا: اختيار العبارات اللينة الهينة : والابتعاد عن الشّدة والضغط وفرض الرأي.
سادسًا: احرص على ربط بداية حديثك بنهاية حديث المتلقى؛ لأن هذا سيشعره بأهمية كلامه لديك، وأنك تحترمه وتهتم بكلامه، ثم بعد ذلك قدم له الحقائق والأرقام التي تشعره بقوة معلوماتك وأهميتها.
سابعًا: احرص على قراءة بعض الكتب التي تتحدث عن هذه الموضوعات مثل كتاب ( كيف تقنع الآخرين، تأليف عبدالله العوشن )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق