الفرق بين جمع التكسير واسم الجنس الجمعي :
1- جمع التكسير لابد أن يكون على وزن معين من أوزان الجموع المعروفة في كتب الصـرف ، وأما اسم الجنس الجمعي فلا يلزم فيه ذلك ، وتأمل وزن ( بَقَر ، وشَجَر ، وكَلِم ) فإنهـا ليست على وزن من أوزان جمع التكسير .
2- إن الضمير وما أشبهه يرجع إلى جمع التكسير مؤنَّثاً ،كما في قوله تعالى : (لهم غرف من فوقها غرف مبنية)
وأما اسم الجنس الجمعي فالضمير ، وما أشبهه يعود إليه مذكراً ، كما في قوله تعالى(إن البقر تشابه علينا )وقوله تعالى(اليه يصعد الكلم الطيب) فاسم الجنس (الكلم) جاء الفعل قبله مذكراً
3- التصغير؛ فجمع التكسير يصغر إلى مفرده إذ المسموع في تصغير نحو ركب: رُكيب، قال الشاعر:
وأين رُكَيْبٌ واضعون رحالهم إلى أهل نارٍ من أُناس بأسودا
وأنشد أبو عثمان عن الأصمعي لأُحَيْحَةَ بن الجُلاح:
بنيته بِعُصبَةٍ من مالِيَا أخشى رُكَيباً أو رُجَيْلاً عاديَا
أما جمع التكسير فيرد إلى الواحد
4- الإخبار باسم الجمع عن (هو) بخلاف الجمع المكسر، لأن الجمع مؤنث، واسم الجمع مذكر
5- الإشارة إليه بالمذكر، وهو مثل ما تقدم، تقول: هذا النخل ، ولا نقول هذه النخل ... الخ.
6- عودة ضمير المفرد إليه، تقول: االنخل كثير ، قال تعالى: {كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ}
7- النسب في اسم الجمع إلى لفظه، دون حاجة للرد إلى المفرد، وأما الجمع فيرد إلى مفرده .
1- جمع التكسير لابد أن يكون على وزن معين من أوزان الجموع المعروفة في كتب الصـرف ، وأما اسم الجنس الجمعي فلا يلزم فيه ذلك ، وتأمل وزن ( بَقَر ، وشَجَر ، وكَلِم ) فإنهـا ليست على وزن من أوزان جمع التكسير .
2- إن الضمير وما أشبهه يرجع إلى جمع التكسير مؤنَّثاً ،كما في قوله تعالى : (لهم غرف من فوقها غرف مبنية)
وأما اسم الجنس الجمعي فالضمير ، وما أشبهه يعود إليه مذكراً ، كما في قوله تعالى(إن البقر تشابه علينا )وقوله تعالى(اليه يصعد الكلم الطيب) فاسم الجنس (الكلم) جاء الفعل قبله مذكراً
3- التصغير؛ فجمع التكسير يصغر إلى مفرده إذ المسموع في تصغير نحو ركب: رُكيب، قال الشاعر:
وأين رُكَيْبٌ واضعون رحالهم إلى أهل نارٍ من أُناس بأسودا
وأنشد أبو عثمان عن الأصمعي لأُحَيْحَةَ بن الجُلاح:
بنيته بِعُصبَةٍ من مالِيَا أخشى رُكَيباً أو رُجَيْلاً عاديَا
أما جمع التكسير فيرد إلى الواحد
4- الإخبار باسم الجمع عن (هو) بخلاف الجمع المكسر، لأن الجمع مؤنث، واسم الجمع مذكر
5- الإشارة إليه بالمذكر، وهو مثل ما تقدم، تقول: هذا النخل ، ولا نقول هذه النخل ... الخ.
6- عودة ضمير المفرد إليه، تقول: االنخل كثير ، قال تعالى: {كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ}
7- النسب في اسم الجمع إلى لفظه، دون حاجة للرد إلى المفرد، وأما الجمع فيرد إلى مفرده .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق