حضور الطلاب في المدارس ، هل يوجد تأخر ؟ هل الأطفال أو الطلاب متلزمون بحضورهم ؟
لماذا تشكوا معظم المدارس من تأخر الطلاب عن المدارس ؟
- هذه الظاهرة المنتشرة في المجتمع لم تعد قليلة ، بل أصبحت ظاهرة طبيعية منتشرة في المجتمع !
ولكن ماهو السبب وراء التأخر ؟
يجب على الوالدين تعليم أطفالهم التقنيات التنظيمية التي من شأنها مساعدتهم على الخروج من المنزل بشكل أسرع ، وذلك من خلال وضع ملابسهم وتجهيزها من الليلة السابقة ، وأيضًا تجهيز الكتب والدفاتر اللازمة في الحقيبة المدرسية لليوم التالي .
- كما يجب على الأباء أن يتحملوا مسؤولية ذلك من خلال الانطلاق للمدرسة في الوقت المحدد ، حيث أن الآباء هم القدوة لأبنائهم فإن استمروا في نومهم واتكلوا على الخادمة لن يجدي ذلك نفعًا ، وخاصة أن الطفل يحب أن يرى أبويه صباحًا وخاصة أمه .
-ويجب تعليم الطفل أن يكون جزءً من المسؤولية ، والتعلم في المدرسة مقدم على العمل في الخارج،
وليس ذل واجب على المدرسة وحدها في الزام حضور الطفل في الوقت المدرسة بل يجب أن شرك الأبوان مع المدرسة .
- كما يجب على الآباء أن يعلمو نقطة مهمة أن تأخر أبنائم عن المدرسة ، قد يفوتوا أنشطة مهمة
صباحًا ، كأنشطة بناء العلاقات مع أقرانهم والتمارين الصباحية الذين يؤديان إلى بناء علاقة قوية ولا يؤدي إلى خلق شعور بالاغتراب عن زملائه .
- في هذا الحال هل يجب معاقبة المتأخر عن المدرسة ؟ أم تعزيزه إيجابيصا ؟
- كيف يجب للمعلمين معالجة هذه المسألة ؟
من المحتمل أن يؤثر الوقت التعليمي المفقود على الطلاب بسبب التأخر ، وفي حال حاول المعلمون إعادة تخصيص الوقت الدراسي للطلاب المتلزمين سوف يؤدي إلى تأثرهم سلبًا ويتباطؤ التعليم في الفصل الدراسي وسيبب ذلك اضطراب في التعليم .
فيجب مراقبة هذه الظاهرة الخطيرة ويجب على المشرفين أن يكونا مثالًا يحتذى به ، وهذا يشجع الطلاب على الالتزام بالمواعيد المحددة ، كما أن مكافأة الطلبة من أجل الالتزام بالمواعيد سيكون مفيدًا .
فيجب إبلاغ السياسة المتأخرة للجميع وتنفيذها بطريقة منهجية. فعندما يركز الآباء على الالتزام بالمواعيد ، يتعلم الكلاب أن عدم الحضور إلى اجتماع أو حدث في الوقت المحدد هو عدم احترام وقت الآخرين ، وإنه يفوت عليه معلومات هامة .
لماذا تشكوا معظم المدارس من تأخر الطلاب عن المدارس ؟
- هذه الظاهرة المنتشرة في المجتمع لم تعد قليلة ، بل أصبحت ظاهرة طبيعية منتشرة في المجتمع !
ولكن ماهو السبب وراء التأخر ؟
يجب على الوالدين تعليم أطفالهم التقنيات التنظيمية التي من شأنها مساعدتهم على الخروج من المنزل بشكل أسرع ، وذلك من خلال وضع ملابسهم وتجهيزها من الليلة السابقة ، وأيضًا تجهيز الكتب والدفاتر اللازمة في الحقيبة المدرسية لليوم التالي .
- كما يجب على الأباء أن يتحملوا مسؤولية ذلك من خلال الانطلاق للمدرسة في الوقت المحدد ، حيث أن الآباء هم القدوة لأبنائهم فإن استمروا في نومهم واتكلوا على الخادمة لن يجدي ذلك نفعًا ، وخاصة أن الطفل يحب أن يرى أبويه صباحًا وخاصة أمه .
-ويجب تعليم الطفل أن يكون جزءً من المسؤولية ، والتعلم في المدرسة مقدم على العمل في الخارج،
وليس ذل واجب على المدرسة وحدها في الزام حضور الطفل في الوقت المدرسة بل يجب أن شرك الأبوان مع المدرسة .
- كما يجب على الآباء أن يعلمو نقطة مهمة أن تأخر أبنائم عن المدرسة ، قد يفوتوا أنشطة مهمة
صباحًا ، كأنشطة بناء العلاقات مع أقرانهم والتمارين الصباحية الذين يؤديان إلى بناء علاقة قوية ولا يؤدي إلى خلق شعور بالاغتراب عن زملائه .
- في هذا الحال هل يجب معاقبة المتأخر عن المدرسة ؟ أم تعزيزه إيجابيصا ؟
- كيف يجب للمعلمين معالجة هذه المسألة ؟
من المحتمل أن يؤثر الوقت التعليمي المفقود على الطلاب بسبب التأخر ، وفي حال حاول المعلمون إعادة تخصيص الوقت الدراسي للطلاب المتلزمين سوف يؤدي إلى تأثرهم سلبًا ويتباطؤ التعليم في الفصل الدراسي وسيبب ذلك اضطراب في التعليم .
فيجب مراقبة هذه الظاهرة الخطيرة ويجب على المشرفين أن يكونا مثالًا يحتذى به ، وهذا يشجع الطلاب على الالتزام بالمواعيد المحددة ، كما أن مكافأة الطلبة من أجل الالتزام بالمواعيد سيكون مفيدًا .
فيجب إبلاغ السياسة المتأخرة للجميع وتنفيذها بطريقة منهجية. فعندما يركز الآباء على الالتزام بالمواعيد ، يتعلم الكلاب أن عدم الحضور إلى اجتماع أو حدث في الوقت المحدد هو عدم احترام وقت الآخرين ، وإنه يفوت عليه معلومات هامة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق